أنترنت ولات واحد الحاجة اللي مانقدروش نستغناو عليها فحياتنا اليومية، و فالعشرة سنين الأخيرة العالم ولا يرد البال لمصادر الربح من الأنترنت و كيفاش الواحد يقدر يدبر على راسو و يدير علاش يرجع واخا غير من السلوكا و كيف ما كان الحال حالياً الخدمة فأنترنت و طرق الربح من الأنترنت ولات كثيرة و بقوة ما كاين شلا مايدار، الإنسان البسيط ولا كايلقى مشكل غير باش يختار أشمن إتجاه غادي يتبع، داكشي لاش و من بعد سنين ديال الخبرة و العمل فأنترنت مع شركات عالمية و كبار قررنا أننا ندوزو الخبرة ديالنا لوليدات الشعب كاملين بدون نقص أو قمع أولا حجب لبعض المعلومات ولا التقنيات، غادي نحاولو بحول الله أن المجالات المقترحة تكون من السهولة بما كان باش أي واحد يقدر يبدا يستثمر الوقت ديالو باش يطور راسو و يتهلا فالوضعية شوية واخا داكشي ماشي ساهل و لكن مع الشرح الكافي و الوافي المبسط ماكاينش اللي يخاف من عسر الفهم ولا مغص فالدماغ و الأفكار…
غادي نحاولو نخصصو المقالات القادمة فالمجالات المتوفرة و المناسبة لوليدات الشعب باش يبداو الخدمة فالأنترنت من الهاتف ولا الحاسوب و غادي نحاولو نفصلو بالخصوص المجالات التالية..
صناعة المحتوى، مكتوب و صوت و صورة و كل ما جاورهما و يتعلق بالمجال، باش نقدرو نضمنو واحد التكوين مبدئي اللي غادي نتجنبو بيه ديك الحفرة فالإبداع ولا الفراغ الإبداعي ولا مرحلة ماعرفت مانديير…
التسويق الإلكتروني كمرحلة ثانية باش كل واحد يقدر يدير الإشهار و التسويق للمنتوج ديالو سواء كان محتوى سلع أو خدمة و دائما مع جميع الأساسيات اللي غادي تنقص عليك بزااااااااااااف ديال المصاريف الضائعة فالأدس دس دس…
تمويل المحتوى عن طريق الإعلانات على مواقع التواصل الإجتماعي، و اللي غادي تكون محاولة جميلة باش كل واحد مافاهمش ولا ماعارفش شنو خاصو يدير يلقى جميع الخطوات بالترتيب و الأهمية و الضرورة ديال كل مرحلة و شنو خاصو يدير..
و قبل مانوصلو للفينال، غادي نديرو دورة خفيفة سريعة على المجالات الباقيين مع الشرح الوافي و السبب علاش ماعطيناهمش نفس الأهمية بحال باقي المجالات، و اللي عندها علاقة وثيقة مع واقعنا كمغاربة…
و فالمرحلة الأخيرة، غادي تكون مرحلة تكوينية في إنشاء، إدارة و تطوير المشاريع باش كولشي يعرف كيفاش يستغل داكشي كامل اللي غادي نشاركوه معاكم باش يبني مشروع ديالو من الصفر و على أساس صحيح من أجل النجاح و في إطار و تحت شعار عاون خوك ماشي تستغل الظروف و عدم المعرفة…
و إلى المقال القادم إن شاء الله..
مراسلكم السكرتح من عاونو الفريق..